الفريق "علي محسن" يعلنها بكل أسف .. هذا ماسيحدث لـ"علي عبدالله صالح" في صنعاء خلال الايام القادمة

أكّد علي محسن صالح، نائب الرئيس اليمني ، اليوم الثلاثاء، أن الحوثيين يستعدون للانقلاب على حلفائهم الذين ساعدوهم على دخول صنعاء.

وقال محسن في كلمة ألقاها أمام أعضاء السلطة المحلية بمحافظة مأرب في مبنى المحافظة، إن “الحوثيين لا يحترمون اتفاقاً ولا عهدًا، ويستغلون فترات المصالحة للقضاء على خصومهم وتصفية حساباتهم”.

وأضاف أن “الحوثيين يستعدون للانقلاب على حلفائهم الذين سهلوا لهم دخول صنعاء، واجتثاثهم”، في إشارة لحزب الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح وبعض شيوخ القبائل.

وأشار إلى أن “الحوثيين جهزوا قرارات وبيانات بالتزامن مع احتفالهم بالذكرى الثالثة لدخولهم صنعاء التي تصادف 21 سبتمبر/ أيلول، ويستعدون ويعملون بشكل عاجل لهذا الأمر”.

وقال نائب الرئيس اليمني، إن “البلاد تعيش وضعًا صعبًا جراء الأوضاع التي خلفها الحوثيون”، مضيفًا أن “اليمنيين يقاتلون اليوم لأجل عودة الشرعية والجمهورية ودولة النظام والقانون”.

ومنذ  24 أغسطس/آب الماضي، يعيش الحوثي وصالح، أزمة هي الأعمق منذ تحالفهم السياسي قبل أكثر من عام، وتشكيل “المجلس السياسي الأعلى” مناصفة بينهما، وحكومة مشتركة، لإدارة المناطق الخاضعة لسيطرتهم.

ويسيطر الحوثيون وقوات صالح، على العاصمة صنعاء منذ سبتمبر/أيلول 2014، بما في ذلك المحاكم والمؤسسات القضائية والنيابة العامة وجميع المرافق الأمنية.

المصدر: عدن الغد



from قاري نت ... الصحف نت http://ift.tt/2y5hnG4
via IFTTT
فى : التعليقات 1

هناك تعليق واحد على : الفريق "علي محسن" يعلنها بكل أسف .. هذا ماسيحدث لـ"علي عبدالله صالح" في صنعاء خلال الايام القادمة

علي محسن مخطىء وعكس الصفات الموجوده به وعلي صالح وقام بإسقاطها على ما سماهم بالحوثيين من أجل الكراهيه الدينيه والمذهبيه وهووأمثاله في الدول العربيه واليمن مازالوا يتوهمون أن الشعب لايفهم وأنهم عن طريق إستغلال الدين يمكنهم خلط ألأوراق وفي الحقيقه هم كانوا (علي وعلي يحكمون بقوة الديكتاتوريه العسكريه) وظهور الحركه الحوثيه وهي تمثل جميع ألأبطال والمناضلين من كافة أبناء الشعب اليمني والتي وقفت في وجه العسكريين المحليين الذين هم في الحقيقه عباره عن وكلاء لما يسمى بالتحالف العربدي والمخابرات ألإمريكيه بزعامة الرئيس الشعبي صالح الصماد

أضف تعليق: تذكر قوله تعالى: (( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))